ليس هناك سوى , شيء واحد يمكنه أن يجعل الحلم مستحيلآ : الخوف من الفشل .

ثمة لغة تتخطى الكلمات

الخيانة هي الضربة التي لاتتوقعها

عندما تكون الأيام تشبه بعضها

بعضاً، فهذا يعني أن الناس قد توقفوا عن ملاحظة الأشياء الطيبة التي تخطر في حياتهم طالماأن الشمس تعبر السماء باستمرار 

(( الناس جميعهم يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا ، ولكن لا أحد يعرف إطلاقا كيف ينبغي له أن يعيش حياته ، فجميعهم أشبه بامرأة حالمة تجهل كيف تجسد أحلامها )) .

إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده مايهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا.

“ما حدث مرة قد لا يتكرر حدوثه مجددا، لكن ما حدث مرتين فسيتكرر حدوثه مرة ثالثة حتما.”

أن البشر يحلمون بالعودة ،أكثر مما يحلمون بالرحيل

“الأيام كلها متشابهة لديها، وعندما تكون الأيام تشبه بعضها بعضا، فهذا يعني أن الناس قد توقفوا عن ملاحظة الأشياء الطيبة التي تخطر في حياتهم طالما أن الشمس تعبر السماء باستمرار”.

كلما اقتربنا من تحقيق أحلامنا ، أصبحت الأسطورة الشخصية دافعاً حقيقياً للحياة ..

إذا رغبت في شيء.. فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك

إذن لماذا علي أن أصغي إلى قلبي؟ -لأنك لن تتوصل أبدا ً إلى إسكاته، حتى لو تظاهرت بعدم سماع ما يقوله لك، سيبقى هنا في صدرك، ولن ينقطع عن ترديد مايفكر به حول الحياة والكون .

عندما نشاهد دائما الأشخاص أنفسهم فسوف يؤدي ذلك الى اعتبارهم جزءا من حياتنا و اذا بهم يحاولون تغييرها في نهاية المطاف. اذا لم نكن مثلما يتمنون أن يرونا يستاؤون, لأن الناس جميعهم يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا

أحبك ﻷنني رأيت حلما ،وقابلت ملكا ،وبعت أواني بلورية ،وعبرت صحراء نشب قتال بين قبائلها ،و جئت إلى مكان قريب من بئر ﻷستدال على مسكن خيميائي . أحبك ، ﻷن الكون بأسره توطأ معي ﻷصل .

سر السعادة هو بأن تنظر إلى عجائب الدنيا كلها و لكن دون أن تنسى أبداً وجود قطرتي الزيت في الملعقة ..

الاسطورة الشخصية هي ما تمنيت باستمرار ان تفعله. ان كلا منا في مطلع شبابه يعرف ما هي اسطورته الشخصية ففي تلك المرحلة من الحياة يكون كل شيء واضحا وممكنا و لا نخاف ان نحلم بما نحب ان نفعله في هذه الحياةبيد ان قوة غامضة تحاول مع مرور الوقت ان تثبت ان من المستحيل تحقيق اسطورتنا الشخصية

‏”حدسُك لا يُخطئ، الغرائزُ الداخلية و مشاعرُ عدم الارتياح ما وُجدَت عبثاً، هذه طريقةُ جسدِك لإخبارك بأنّ هناك خطأ ما ،لا تُجازف بتجاهله.”