“كان يلزمنا قلوب أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى”

“الدموع ليست هي الحزن ،الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد”

“فالمرء لا يستطيع أن يفقد شيئا هو في الأصل لغيره، و إلّا سوف يعذّب نفسه مرتين، مرة بجهله و مرة بفقدان ما ليس له.”

“اكتشفت أننا نحن الذين نبالغ في سرعتنا ونحن نركض خلف السعادة ، نكتشف أننا تجاوزناها أحياناً ، وخلفناها وراءنا ، دون أن ننتبه ، ولذا فإن مواصلة ركضنا هو في الحقيقة شكل من أشكال العمى !”

“كثرة الأحزان يا عمّي جعلت الناس مفاجيع أفراح !”

“أنا لا أقاتل كي أنتصر، بل كي لا يضيع حقي”

“في كل إنسان قمةٌ عليه أن يصعدها وإلا بقيَ في القاع.. مهما صعَدَ من قمم”

“هُنالك لَحّظة، يَجِب أن تتوَقّفَ فيها عن الهَرَبْ. لا يُمّكِنْ أن تَرّكُضَ إلى ما لا نِهاية، لا يُمّكِن أن تَبّقى بِلا لِسّان إلا الأبد.”

‏‎” التمس لي سبعينَ عُذراً واذكرني في دعائك حينَ لا تراني بالوجهِ الذي تعوَّدتَ عليه فالنَّفس آفاقٍ ووديان ، ولعلّي في وادٍ غيرَ واديك “

“البداية تعني أنك قادر على أن تعيش حياتك من جديد، أن تملك جرأة المحاولة مرة أخرى وأخرى، البداية إنسانية كالسؤال، أما النهاية فقاتلة كالإجابة”

“لا أستطيع أن أقول أن التاريخ يعيد نفسه ، بل البشر يعيدون الأخطاء نفسها ، لأنني على يقين من أن الانسان هو الكائن الوحيد الذي لا يتعلم من أخطائه”

“أعترف لك أن البشر يحاولون أن يمحوا الآثار الكبيرة التي تذكرهم بفجائعهم، و أنا منهم، حتى يظنّ أنهم تناسوا مصائبهم، لكنهم دائما يتركون في الزوايا المهملة بعض الآثار الصغيرة الأشدّ وقعا و الأكبر معنى، تلك التي تختزل الحكاية كلها بتواضع جريح…”

“ففي الحالات التي يبدو فيها البشر مصّرين على أن يبدو أقوى مما هم عليه فعلاً، يكونون قد بلغوا درجة ضعف تفوق ضعفهم المعتاد بكثير!”

“‏هل جرّبت أن تستيقظ ولا يعلم بذلك أحد،تأكل وجبة من المطعم ولا تصورها،يعجبك سطر جميل من كتاب ولا تشاركه أحد،تقف أمام بيت شعر رائع ولا تكتبه لتهديه..هل جربت أن يسكن فيك خبر جميل وتبقيه داخلك ولا تشاركه أحد وأن تَنفذ بطارية هاتفك ولا يهمك إن ظل مغلقًا لساعات،الوحدة ليست بذلك السوء .”

“كل البدايات لسيت مهمة ، المهم النهايات ، قولي لي ما النهاية اقول لك ما تستحقه قصتك من اهتمام”