“لا فرقَ بين أنْ تحيا لكي تُحقّق معنى الكرامة في حياتك أو أن تموتَ في سبيلها؛ إنّها الحدّ الواصل بين الحياة والموت”.

“الوطن ليس جغرافيا ; إنّه قيمة ; الحب والكرامة والفداء والإباء والعدل … الوطن إيمان المُخلِص , وتضحية العاشق . الوطن ثبات على المبدأ في ضجّة البائعين , وتشبّث بالحرية في سوق النّخّاسين . الوطن أنتَ وأنا وأولئك الّذين يجمعهم الضّمير النّقيّ والغاية الشّريفة ….”

“بعض الحقائق تصدمك,فقط لانك في حياتك كلها لم تسمح للعقل ان يناقشها”

“الحسد نار مُضطرمة تأكل من حولها وأول ما تبدأ بصاحبها.!”

“للكتب مذاق الخلود ،ونكهة الأمل ، ولمسة من شجن ، ورفّة من عشق ..نعشق فنقرأ ! نجوع فنقرأ ! يباغتنا الحرمان فنهرب إلى القراءة ، ويأكل النّدمُ أصابعنا فنعيد ترميمها بتقليب صفحاتِ كتابٍ استبقيناه في ذاكرة حُلوة لم تُطل المكوث !! “

“الفكرة العظيمة تستدعي الدم ، لكن لا أحد يريد أن يموت … النجاح يتطلب الجرأة لكن لا أحد يريد أن يكون شجاعا … يظن الساكتون أنهم يعيشون في أمان ، لكنهم لا يدرون أن سكوتهم يتساوى مع الذل ، والذل لا يمكن أن يكون أمانا .. إن تبعات السكوت على الظلم أفدح من الثورة عليه لكن لا أحد يريد أن يتحرر من الخوف”

“يستطيعون أن يمنعوا عنّا النوم لكنّهم لا يستطيعون أن يمنعوا الحلم”

“أنصت الى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك!! ما أخسر الانسان إذا بقي يثرثر دون أن ينصت!! كم من الخبرات تضيع في عالم الثرثرة، وكم من المهارات تفلت من بين أيدينا لأننا – فحسب – لم نتقن مهارات الإنصات. أليس الذين استحقوا الهاوية هم الذين صدق فيهم قوله “إنهم عن السمع لمعزولون”

“ليست الظلمة مخيفة كما كنت أتصور، ما هو مخيف بالفعل أن يكون القلب مظلما”

“في النهايات تتجلى البدايات لتُشعرك كم كنت تسير في الطريق الخاطئ”

“يصنع الإنسان في الظروف الصعبة عالمه الخاص.”

“الخطيئة الّتي تُرتَكب بدافع الرّغبة أشدّ فظاعةً من تلك الّتي تُرتَكب بدافع الغضب، وأشدّ منهما تلك الّتي تُرتَكب بدافع الحسد.”