‏”شيء ما بداخلي يمنعني من الإتكاء على أحد، يمنعني من الثقه المفرطه دائماً”

“لتعش حياة هانئة سعيدة عليك بشئ من التواضع ثم سامح. وصافح. وتصدق تكن من الهادئين القانعين”

” لا أحد غيرك أبدًا مسؤول عن وضعك. قد تقع اللائمة على أشخاص كثيرين في أنك غير سعيد ، لكن ما من أحد مسؤول عن عدم سعادتك إلا أنت. هذا لأنك أنت الذي يستطيع دائمًا أن يختار كيف ينظر إلى الأمور وكيف يستجيب لها وكيف يقيّمها”.

“تظل الطريقة الوحيدة للتغلب على الألم هي أن تتعلم أولًا كيف تتحمل ذلك الألم.”

“تجنب الصراع صراعٌ في حد ذاته. وإنكار الفشل فشلٌ بدوره. وإخفاء ما نخجل منه هو خجل نظهره.”

“ان الاتكال المفرط على المشاعر والانفعالات وجعلها هاجساً لنا يقودنا الى الفشل لسبب بسيط هو ان تلك المشاعر والانفعالات لا تدوم على حال ابداً”

“إنه لايستسلم أبدًا. لا يكف عن المحاولة أبدًا. إنه مؤمن بنفسه دائمًا. لقد واصل الإصرار في وجع العقبات كلها وتمكن من جعل نفسه شيئًا مُهمًا”

“إذا كنت قادرًا على شيء من اللامبالاة تجاه الألم، فإنك تصير شخصًا لا يمكن أن يُقهَر.”

‏”أن كنت ترغب في العيش، دون أن تتراكم بداخلك مخلفات الحياة عليك أن تقلل من وعيك، وأن تعلم أن الإدراك غرق، يتطلب منك أن لا تفوتك الأخطاء وأنت ساكن، أن لا تمضي بجانب الأمور دون أن تحرك شيء ما بك، وأن تخسر كل تلك الأيام الرتيبة، كما تبدو الطمأنينة أحياناً بعيدة، كحلم .”

“لولا وجود الموت، لبدا لنا كل شيء معدوم الأهمية ولصارت القيَم والمقاييس كلها صفرًا.”

“أنك تكون شديد القلق طيلة الوقت بخصوص ما يتعلق بفعل الشيء الصحيح إلى حد يجعل قلقك هذا مصدر قلق جديد لك. أو أن لديك إحساسًا شديدًا بالذنب نتيجة كل غلطة ترتكبها”

“لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزًا متفوقًا. ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.”

«لن تكون سعيدًا أبدًا إذا واصلت البحث عمَّا تتكوّن السعادة منه. ولن تعيش حياتك أبدًا إذا كنت من الباحثين عن معنى الحياة»

“لا تحاول.. العبقرية ليست كامنة في التغلب على عقبات مستحيلة، ولا في تطوير النفس، إنما في أن تكون صادقًا مع نفسك كل الصدق”

“لسنا قادرين دائمًا على التحكم بما يحدث لنا، ولا التحكم بما يصيبنا، لكننا قادرون دائمًا على التحكم بكيفية تفسيرنا لما يحدث لنا، إضافة إلى تحكمنا بكيفية استجابتنا له”