“لقد كان وجودنا في حياة بعضنا البعض أبديًا، ليس بشدّة التمسُّك.. إنما بصدق الرغبة، إذ أن الطريق لطالما كان مُتاحًا لمن يوّد الرحيل- ولكن لم يعبره أيٌ مِنّا دون أن يكون ممسكًا بيد الآخر.”
”ثم إنك الشيء الوحيد الذي لم تقتله العادة ولا التكرار، يأتي كل مرة فأبتهج كأول مرة..“
“قال بصوت يرتجف:
رديني إليك..
أو رديني إليّ..
لا تتركيني واقفًا في المنتصف”
“كلّما شعرتُ أني بحاجةٍ لأبقى وحيدًا، عرفتُ أني بحاجةٍ لأكون معك”
“أنا الذي أحبك بعجلة دائمًا.. دائمًا كما لو أن العالم سينتهي بعد قليل.”
“لن أحمل لك أزهارًا، لكن سآخذك من يدك، وأقودك إلى الأزهار. سأمنحك الربيع.”
“كان يشاهدها بطريقه مميّزة، كأنه يستريح بالنظر إليها من تعبٍ ما.”
“هناكَ رجلٌ سيجعلكِ تَشِيخِينَ مئةَ عامٍ وأنتِ لم تُفارقي العشرينَ بعد وآخرُ سيجعلكِ تزهرينَ وتفوحينَ عِطراً حتى وأنتِ تتكئين على عكازكِ الأول لا يرى إلا جانبكِ المُظلم والثاني يُذيبُ قليلَ سَيئاتِكِ في كثيرِ حسناتِكِ فأحسني الاختيار لنفسِكِ أولاً ولأولادكِ ثانياً !”
“هل أخبرتك يومًا بأنك المكمل لي؟ فرح يومي،وإكتمال مزاجي الجيد، وأنكِ جزء داخلي، نصف قلبي، نصف عقلي ونصف الحياة.”
“أحبك لأنك تمحو مخاوفي وتعبي بكلمة ، ترتّب كل هذه الفوضى بإيماءة ، تحضر فأطمئن ، تتحدث فأنهمر ، وليس للغياب مكانٌ بيننا ، آتيكَ ضائعًا وأعود منك أعرفني أكثر ، أحبك لأنك وفيّ ، ذاك الوفاء الذي لا يعرفه الكثير .”
“لا أريد تصنيف علاقتي بك، أنت صديقي الأكثر، وحبيبي الأكثر، ورفيق أحاديثي الأكثر، ومن أشتاق له أكثر، وأفتقده أكثر، من أفرح به أكثر، وأبحث عنه أكثر، وأخاف عليه أكثر، لا أقيد علاقتي بك بوقت ولا مكان ولا أمنيات، كلما تمنيت شيئًا معك أجد أمنياتي أكثر.”