“هناك ثلاثة أنواع من الرحلات:

أن تسافر ..وأن تقرأ الكتب ..وأن تقرأ كتب الرحلات”

هذه قاعدة: نحن نتعب في البحث عن الراحة.. ونشقى في البحث عن السعادة.. ونفلّس وراء الفلوس.. ونولد ونموت وننسى أن نعيش.

جملة لطالما رددها ملك اللؤلؤ ميكو موتو:
” لاتفرح بالنصر الكبير.

النصر الصغير أحسن.

فالنصر الكبير يشبه قطرات الندى الكبيرة، إنها تلمع فوق أوراق الشجر، ولكنها لاتبقى كثيراً لأنها كبيرة وثقيلة، ولذلك تسقط على الأرض.

أما الانتصارات الصغيرة فهي تشبه قطرات الندى الصغيرة فهي تلمع وتبقى طويلاً لأنها خفيفة!”

أما الكتب التى تبقي فهى الكتب التى ليست مقررة علينا .. أى التى تشتريها لتقرأها أثناء الاجازة ..فنحن نقرؤها لأننا نريد ذلك وإذا قرأنا فبكامل حريتنا وبلذة ونري فى هذه القراءة تأكيداً للذات وتنمية للشخصية

“ليس صحيحا المثل الذي يقول : فاقد الشيء لا يعطيه!
فأنا فقدت الطمأنينة ومع ذلك اعطيتها له.. !

بل الذين يفقدون الأمل هم الذين يتحدثون عنه ، والذين يفقدون الحب هم أكثر الناس تغنيا به.. إن الشمس التي هي مصدر الحياه للدنيا كلها، ليست فيها حياة !”

الممثل هو الشخص القادر على ان يكذب بمنتهى الصدق، و المتفرج هو الشخص الذي قرر ان ينخدع بمنتهى اليقين؟

الذي يسافر الى بلاد أخرى ويعود يحدث اهله عما رأى،هو فيلسوف..والذي يروح ويجئ ولا يقول..انه صعلوك فقد استمتع واكتفى

كما أن الفلسفة هي دراسة أفكار الآخرين ، فالتاريخ دراسة أخطاء الآخرين

ولم تكن للعقاد موارد مادية كثيرة. والذي كان يتقاضاه كان يشتري به الكتب.. وما تبقى ينفقه على عشرين أسرة صديقة فقيرة. وعندما مات العقاد وجدنا في خزانته الخالية أسماء الأصدقاء الذين مال عليهم الزمن، وحاول العقاد أن يحميهم من الهوان.

القاعدة واحدة : إن من يأخذك منك حريتك فهو لص .. سواء كان يضع على رأسه تاجاً من الذهب ، أو تاجاً من الشوك أو عمامة بيضاء أو سوداء .. أو قفصاً من السميط والبيض!

لو سُئلت :ماالذي تتمنى أن تشربه دون أن تفيق ؟، لقلت : عصير الكتب ، خلاصة الفكر ، مسحوق الفلسفة

عندما تحب امراة لمزاياها فليس هذا حباً .. ولكن عندما تحبها رغم عيوبها فهذا هو الحب

فالقطار كالدنيا… كالحياة …هذا طالع وهذا نازل..وكل واحد له عمر..له محطة يتوقف عندها ليصعد غيره والقطار يمضي ولا ينتظر احدا

السعادة هي أن يكون لدى الانسان الحد الأدنى من أي شئ … وهذا هو الحد الاقصى من القناعة

كتب التاريخ تبدا و تنتهي ، و لكن الأحداث التي تتناولها لن تنتهي !

أن الإنسان دائما يحاول أن يعلم ولكن الله دائما اعلم

الحرية هدفنا..لكن هل يستطيع الإنسان أن يتحرر من حريته؟

شيء عجيب .. كأن العالم الخارجي ليس له ألوان ,, وان هذه الألوان تخرج من عيوننا .. فالدنيا كلها تخرج منا وتتشكل وتتلون وتقترب وتبعد كما تشاء

كلما اضطربت الحياة، ازدادت حاجة الإنسان إلى حائط يشدّ ظهره إليه، إلى عكازه يتوكأ عليها، إلى نفحة سحرية تعطيه الأمان والأمل.

“الأستاذ مشغول بأبحاثه أكثر من انشغاله بالطلبة، أي أنه مشغول بسمعة الجامعة ومكانتها الدولية بين الجامعات الأحسن بحثًا وإبداعًا”او انه مشغول بمصلحته الشخصية اكثر من مصلحة الطلبة التي القيت على عاتقه

هذه الحضارات (القديمة) تركت وراءها ألغازًا وأسرارًا مثيرة أوضحها جميعًا أهرامات الجيزة.. إنها كتل من الحجارة الضخمة التي تشير أطرافها إلى الجهات الأصلية بدقة مذهلة، إنها كتل من الأسرار أيضًا تتحدانا أن نعرف ما وراءها وما تحتها.