ماذا تريد أن أقول ، هذه الأمور محجوبة ، وأنا وأنت واقفان عند ناحية الحجاب نفسها، وحينما يسقط لن نكون في هذه الدنيا.
“إن كنت لا تعرف الحب ، فما يجديك شروق الشمس أو غروبها ؟”
“كلّما شعر المهاجر بأن ثقافته الأصلية محترمة، انفتح أكثر على ثقافة البلد المضيف”
“أنا الذي أشكك بكل شيء ، كيف لا أشكك كذلك بشكوكي ؟”
“نظرتنا هي التي غالبا ما تسجن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة ، ونظرتنا كذلك هي التي تحررهم. ”
هكذا دفن ملكشاه (السلطان الأعظم شاهنشاه الأكبر ملك المشرق والمغرب ، عماد الإسلام والمسلمين ،
جلال الدنيا والدين أبو الفتح سند خليفة الله المتين ) ليلاً على عجل في جانب من طريق في مكان لم يُقدَّر لأحد فيما بعد العثور عليه .. ويقول المؤرخون ” لم يسمع قط عن ملك بمثل هذه القوة مات ولم يُصلِّ أحد على جثمانه ولا بكى عليه “
أول صورة لي عن الشرق !
امرأة من أولئك النساء اللاتي يعرف شعراء الصحراء وحدهم التشبيب بهن ولكانوا قالوا ؛ وجهها الشمس وشعرها ظل وارف وعيناها عينا ماء عذب وقامتها نخلة ممشوقة و ابتسامتها خلَّب .
في وسعك أن تكتب كل ما قلت باستثناء نعتي للسلطان عبد الحميد بنصف مجنون . فلست أريد إضاعة كل أمل في الفرار ذات يوم من هذا القفص ومن جهة ثانية فإن ذلك سيكون كذباً لأن هذا الشخص مجنون كامل الجنون , و مجرم خطر,
ومصاب بداء الارتياب و مسلِّم نفسه بالكليّة إلى قبضة منجمه الحلبيّ