“مشكلة الضمائر هذه الأيام أنها تموت قبل أصحابها!”
“بعض الناس مثل الروايات الحديثة غلاف جذاب ومضمون سيء!”
“شخصيا لم أعد أقلق على الإسلام من أعدائه بقدر ماأقلق عليه من أتباعه!”
“ثمة ماهو أسوأ من المعصية.. الإصرار عليها ..
آدم وابليس كلاهما عصى ربه ولكن الأول استغفر والثاني استكبر
أدم صار نبياً وابليس صار رجيماً!”
“أول خطوة لإيقافهم عن التصرف كسادة هي التوقف عن التصرف كعبيد!”
“كل ما يؤذينا يستمد قدرته على الأذى من ضعفنا، وهشاشتنا واهتمامنا بمصدره، إننا بحاجة إلى الكثير من التغافل لنعير جسر الحياة، لنجتاز الناس وأحكامهم، فإن تخاذلت خطواتنا واستسلمنا سقطنا، وجرفتنا تيارات الحياة إلى القاع، حيث لاشيء سوى الخراب.”
“الأمر لم يتعلق يوما بما تملكه بل كيف تديره!”
“كان لديه من المال ما يكفي لشراء مليون ساعة وعندما حان أجله لم يستطع أن يشتري دقيقة!”
“نحن نشبه لغتنا كثيراً
فبعضنا له ضمير ظاهر
وبعضنا له ضمير مستتر
ويحزنني أن أضيف أن ما تبقى ضمائر غائبة”
“هي حياتك أنت فعشها كما يحلو لك ما دمت على قناعة بأنك تفعل الصواب ولا تبحث عن قيمتك في أعين الناس، يكفي أن تكون كبيراً في عين نفسك.”
“الجنة هي الفوز الذي يجعل كل الخسارات السابقة تافهةالنار هي الخسارة التي تجعل كل المكاسب السابقة تافهة!”
“إذا أردت أن تعرف مبادئ شخص فلا تنظر لما يرضاه لنفسه بل لما يرضاه لغيره.!”
“المواقف تكشف الناس، فلا تحكم على إنسان من كلامه الناس مثاليون حين يتحدثون”
“جميل أن يضع الإنسان نصب عينيه هدفا قابلا للتحقيق، فجمال الأشياء في بساطتها، وسر الحياة هو أن نعرف ما نريد، ونحدد حاجاتنا، وأحلامنا دون خجل أو مواربة ..”
“ويبدو أننا فعلاً لا نبكي موت أحبابنا،
بقدر ما نبكي بقاءنا دونهم،
إننا بهذا المعنى «نبكينا» لا «نبكيهم»”
“هناك مبدأ أسمى من المساواة ، ألا وهو العدل ،فالمساواة المطلقة إنما تحمل ظلما في وجه من وجوهها ، و تبارك الله سبحانه إذ وزع المواريث بالعدل وليس بالمساواة!”
“إننا نعيش سنوات طويلة في صحة ورغد ونمرضُ أياماً معدودة فلماذا علينا أن نسخط إذا مرضنا ونقول أين هو الله الذي أمرضنا ولا نقول له يا له من إلهٍ رحيم أمدَّنا بالصحة أعواماً!!”
“أحياناً يكون الإبقاء على مشكلة ما بالشكل الذي هي عليه هو الحل المثالي لها، لأن بعض الاغصان إذا أتيت لتقوّمها كسرتها، فدعها تثمر على ما فيها من عوج.”